19 mars 2006
كما العادة
كما كل يوم أفكر في الغد الذي يليه بماذا سيأتيني هل بحظ سعيد أم سأظل تعيسا كما العادة بلا سعادة أو رفيق الحب فيه عملة نادرة لا تقل ما العمل فلا شيء يجدي نفعا مع من كان حظه في الدنيا صفرا على اليمين والشمال في كل الاوقات على الدوام دون أدنى رغبة في التغبير...